علاقات الجمهورية العربية اليمنية بجمهورية الصين الشعبية 1962- 1974

المؤلفون

  • رغداء عبد الامام فايز

الكلمات المفتاحية:

العلاقات، اليمن الشمالي، الصين، السياسة، الدبلوماسية، التعاون، موقف

الملخص

أتاحت ثورة سبتمبر 1962 الفرصة للدول الاشتراكية لكسب مكانة بارزة في اليمن، الأمر الذي جعل البلاد العربية في الوقت نفسه مركز اهتمام العالم. واتبعت الدول الاشتراكية سياسة منضبطة تجاه اليمن. وكان التزامهم بالجمهورية محدداً منذ البداية، لكن الهيمنة المصرية جعلت من المستحيل تقديم الدعم المباشر لقيادة صنعاء. ولذلك، لم يكن من الممكن إجراء المفاوضات المباشرة الأولى إلا في ربيع عام 1964، عندما ظهرت العلامات الأولى على أن القاهرة ستسحب قواتها من البلاد، تاركة قيادة الجمهورية وشأنها. يهدف البحث إلى التعرف على تطور العلاقات اليمنية الصينية 1962-1974، وتسليط الضوء على جوانبها المختلفة، والمراحل التي مرت بها، واحتوى البحث على مدخل تمهيدي وخمسة محاور ، وخاتمة. تضمن التمهيد استعراض العلاقات اليمنية الصينية قبل الثورة، وتناول المحور الأول موقف جمهورية الصين من ثورة 26 ايلول 1962، وخصص المحور الثاني لتطور العلاقات اليمنية الصينية 1962- 1967، في حين تناول المحور الثالث موقف الصين من الحرب الاهلية اليمنية 1962-1969، أما المحور الرابع استعرض موقف الجمهورية العربية اليمنية من انضمام الصين للأمم المتحدة 1971، وتطرق المحور الخامس الى ازدهار العلاقات اليمنية الصينية 1970-1974، ثم اختتم البحث بخاتمة تضمنت نتائج البحث ومنها ابراز جوانب إزدهار العلاقات اليمنية الصينية بعد الثورة عام 1962.

التنزيلات

منشور

2025-01-07